الحمد لله لقد
تأهل المنتخب الوطني بعدما فك عقدة الكوت ديفوار ، وأيضا حقق انتصار تاريخي بعد
مند سنوات خلت وبعد طوا انتظار ، وتحقق التأهل بعد أن مررنا بنكبات ونكسات التي
قهرتنا مند مدة ، ولكن اليوم اثبت للثعلب دهاء كبير وبأن الفيل لن يتجرأ على الأسد
.
وبهده النتيجة
الايجابية نكون قد احدثنا قطيعة مع الاخفاقات وقطيعة مع كل الفشل الدي مر به
المنتخب الوطني وتمكنا من انصاف أجيال عديدة في عالم الساحرة المستديرة الوطنية ،
واليوم بعد التأهل للدور ربع نهائي سنفكر جديا في كل مبارة على حدة ، اليوم
احتفلنا مع المنتخب الوطني بعد هدا التأهل ، ولكن لا ننسى أننا ما زلنا في بداية
الطريق لدلك يجب علينا العمل بكل جدية مع باقي المباريات في انتظار التعرف على
الخصم الدي سنقابله في دور ربع نهائي .
وقد ابان هيرفري رونار على حنكته رغم الكبوة التي تلقها في اولى
مبارياته في كأس افريقيا عندما انهزم امام المنتخب الكونكولي ، ولكن رغم هده
الهزيمة لن تمنع الأسد أن يزأر امام منتخب الطوجو ومن تم جدد العهد وتفوق على
منتخب الفيلة ليضرب بدلك الموعد في دور ربع نهائي كأس امم افريقيا .
0 التعليقات :
إرسال تعليق